قلم ثمين مستوحى من رواية «الكيميائي»
أطلقت شركة «منتغرابا» الإيطالية قلما ثمينا يتراوح سعره بين 8 و108 آلاف دولار أميركي.
والقلم مصنوع من الذهب والفضة، ولكن ليس هذا فقط ما يجعله ثمينا، فهو مستوحى من قصة «الكيميائي» الشهيرة للكاتب البرازيلي باولو كويلو. والقلم يأخذ في تصميمه أفكارا ورموزا من القصة، التي بيع أكثر من 65 مليون نسخة منها عالمياً منذ نشرها للمرة الأولى في العام 1987.
وتدور قصة «الكيميائي» حول راعي أغنام أندلسي يدعى سانتياغو، يذهب إلى مصر للبحث عن كنز، حيث يلتقي الكيميائي الذي يدفعه إلى اكتشاف مصيره الحقيقي، ويشجعه على تحقيق هدفه، فيتعلم سانتياغو أن يثق بقدره.
وغطاء القلم منقوش بما يعرف بالرموز الأربعة للحياة، وهي الأرض والماء والهواء والنار، وفقا للمدير التسويقي لفرع شركة «منتغرابا» في الشرق الأوسط مجدي الرداف. ويضم التصميم أيضا المعادن التي كان يستخدمها الكيميائيون والكواكب التي ترمز لها، مثل الذهب والشمس والفضة والقمر والنحاس والزهرة. وقد كان الكيميائيون قديما يسعون لتحويل المعادن إلى الذهب.
وقد صنعت الشركة 1987 قلماً فقط، وهذا الرقم يشير إلى العام الذي تم فيه نشر الكتاب للمرة الأولى.
وللشركة «فلسفتها الخاصة» في تحديد الأعداد، إذ يقول الرداف، إن هذا العدد «ينقسم إلى 71 قلما من الذهب الخالص، لأن القصة اشتهرت بأنها ترجمت إلى 71 لغة حول العالم، و900 قلم من الفضة، تعبر عن أول 900 نسخة نشرت في العام 1987».(«سي ان ان»)
والقلم مصنوع من الذهب والفضة، ولكن ليس هذا فقط ما يجعله ثمينا، فهو مستوحى من قصة «الكيميائي» الشهيرة للكاتب البرازيلي باولو كويلو. والقلم يأخذ في تصميمه أفكارا ورموزا من القصة، التي بيع أكثر من 65 مليون نسخة منها عالمياً منذ نشرها للمرة الأولى في العام 1987.
وتدور قصة «الكيميائي» حول راعي أغنام أندلسي يدعى سانتياغو، يذهب إلى مصر للبحث عن كنز، حيث يلتقي الكيميائي الذي يدفعه إلى اكتشاف مصيره الحقيقي، ويشجعه على تحقيق هدفه، فيتعلم سانتياغو أن يثق بقدره.
وغطاء القلم منقوش بما يعرف بالرموز الأربعة للحياة، وهي الأرض والماء والهواء والنار، وفقا للمدير التسويقي لفرع شركة «منتغرابا» في الشرق الأوسط مجدي الرداف. ويضم التصميم أيضا المعادن التي كان يستخدمها الكيميائيون والكواكب التي ترمز لها، مثل الذهب والشمس والفضة والقمر والنحاس والزهرة. وقد كان الكيميائيون قديما يسعون لتحويل المعادن إلى الذهب.
وقد صنعت الشركة 1987 قلماً فقط، وهذا الرقم يشير إلى العام الذي تم فيه نشر الكتاب للمرة الأولى.
وللشركة «فلسفتها الخاصة» في تحديد الأعداد، إذ يقول الرداف، إن هذا العدد «ينقسم إلى 71 قلما من الذهب الخالص، لأن القصة اشتهرت بأنها ترجمت إلى 71 لغة حول العالم، و900 قلم من الفضة، تعبر عن أول 900 نسخة نشرت في العام 1987».(«سي ان ان»)
تعليقات