بشار الاسد يقتل 195 شخصاً ثاني أيام عيد الفطر
نقلت وكالة الأنباء الألمانية عن المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الثلاثاء، أن 195 شخصاً على الأقل قتلوا في سوريا أمس الاثنين في ثاني أيام عيد الفطر، بينهم 144 مدنياً.
وقال المرصد، الذي يتخذ من لندن مقراً له، في بيان اليوم: "ارتفع إلى 144 عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا أمس الاثنين إلى قافلة شهداء الثورة السورية"، وأوضح المرصد أن 43 مواطناً لقوا حتفهم في ريف دمشق، بينما قتل 24 آخرون في إدلب و 21 في درعا، إلى جانب 13 مواطناً في كل من حمص وحلب ودمشق.
وأضاف أن 11 مواطناً قتلوا في محافظة دير الزور، فيما قتل أربعة مقاتلين من "الكتائب الثائرة المقاتلة" إثر اشتباكات مع القوات النظامية في اللاذقية، وأشار إلى أنه تم توثيق اسمي مواطنين اثنين في محافظة حماة "كانا قد استشهدا أمس برصاص قناصة في حي باب قبلي وسوق الشجرة بمدينة حماة".
وقال المرصد إن ثلاثة جنود منشقين قتلوا خلال اشتباكات في درعا ودير الزور وإدلب، إلى جانب مساعد منشق خلال اشتباكات في إدلب، كما قتل ما لا يقل عن 47 من القوات النظامية إثر اشتباكات في محافظات اللاذقية ودرعا وريف دمشق ودمشق وحمص وإدلب وحلب.
وأشارت الوكالة إلى أن السلطات السورية تمنع معظم وسائل الإعلام الأجنبية من دخول البلاد، ما يجعل من الصعب التأكد من صحة التقارير الواردة بشأن أعمال العنف.
وقال المرصد، الذي يتخذ من لندن مقراً له، في بيان اليوم: "ارتفع إلى 144 عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا أمس الاثنين إلى قافلة شهداء الثورة السورية"، وأوضح المرصد أن 43 مواطناً لقوا حتفهم في ريف دمشق، بينما قتل 24 آخرون في إدلب و 21 في درعا، إلى جانب 13 مواطناً في كل من حمص وحلب ودمشق.
وأضاف أن 11 مواطناً قتلوا في محافظة دير الزور، فيما قتل أربعة مقاتلين من "الكتائب الثائرة المقاتلة" إثر اشتباكات مع القوات النظامية في اللاذقية، وأشار إلى أنه تم توثيق اسمي مواطنين اثنين في محافظة حماة "كانا قد استشهدا أمس برصاص قناصة في حي باب قبلي وسوق الشجرة بمدينة حماة".
وقال المرصد إن ثلاثة جنود منشقين قتلوا خلال اشتباكات في درعا ودير الزور وإدلب، إلى جانب مساعد منشق خلال اشتباكات في إدلب، كما قتل ما لا يقل عن 47 من القوات النظامية إثر اشتباكات في محافظات اللاذقية ودرعا وريف دمشق ودمشق وحمص وإدلب وحلب.
وأشارت الوكالة إلى أن السلطات السورية تمنع معظم وسائل الإعلام الأجنبية من دخول البلاد، ما يجعل من الصعب التأكد من صحة التقارير الواردة بشأن أعمال العنف.