عودة حركة القطارات بعد توقف 5 ساعات بسوهاج
زي العسل - سوهاج - محيط - نجحت الأجهزة الأمنية بسوهاج من السيطرة على قيام أكثر من 1000 مواطن من مدينة البلينا بقطع شريط السكة الحديد ،وادي ذلك لتعطل حركة القطارات حوالي 5 ساعات، بسبب أزمة اسطوانات البوتاجاز.
تلقى مدير أمن سوهاج إخطار من مركز شرطة البلينا بقيام المئات من الاهالى بقطع شريطة السكة الحديد احتجاجا منهم على عدم توفير اسطوانات الأنابيب اللازمة لهم مما أدى لتعطل حركة سير القطارات لمدة حوالي 5 ساعات.
وبالانتقال تم حل الأزمة بعد توفير 3000 أسطوانة بوتاجاز تم الدفع بها إلى البلينا لاحتواء الأزمة، فتم جلب 2000 أسطوانة من أسيوط و1000 أسطوانة من مصنع الأحايوة بحي الكوثر بسوهاج، الأمر الذي أدى إلى قيام المواطنين بالعدول عن قيامهم بقطع شريط السكة الحديد عند الكيلو 517/800 المزلقان البحري، بعدها تم إعادة حركة السير على شريط السكة الحديد.
وأضاف مدير امن سوهاج أن مشاكل المواطنين بمركز البلينا لم تقتصر على أزمة البوتاجاز،بل انه هناك مطالب فئوية تقدم بها عدد من المواطنين من أهمها تضررهم من رئيس مجلس المدينة، وتدنى مستوى النظافة بالمدينة، وكذلك ضعف الرقابة التموينية بالكامل، حيث طالبوا بضرورة توفير بنزين وقود السيارات خاصة بنزين 80، والذي اختفى تماما من المدينة.
وعلى جانب آخر كان لسرعة استجابة الأجهزة الأمنية فى توفير أسطوانات البوتاجاز الأثر الطيب فى نفوس الاهالى؛ حيث ردد الاهالى العديد من الهتافات لصالح رجال الشرطة، وطالبوهم بضرورة تواجدهم للإشراف على عمليات التوزيع لأسطوانات البوتاجاز فى المرحلة القادمة للحد من المحسوبية فى عملية التوزيع.
تلقى مدير أمن سوهاج إخطار من مركز شرطة البلينا بقيام المئات من الاهالى بقطع شريطة السكة الحديد احتجاجا منهم على عدم توفير اسطوانات الأنابيب اللازمة لهم مما أدى لتعطل حركة سير القطارات لمدة حوالي 5 ساعات.
وبالانتقال تم حل الأزمة بعد توفير 3000 أسطوانة بوتاجاز تم الدفع بها إلى البلينا لاحتواء الأزمة، فتم جلب 2000 أسطوانة من أسيوط و1000 أسطوانة من مصنع الأحايوة بحي الكوثر بسوهاج، الأمر الذي أدى إلى قيام المواطنين بالعدول عن قيامهم بقطع شريط السكة الحديد عند الكيلو 517/800 المزلقان البحري، بعدها تم إعادة حركة السير على شريط السكة الحديد.
وأضاف مدير امن سوهاج أن مشاكل المواطنين بمركز البلينا لم تقتصر على أزمة البوتاجاز،بل انه هناك مطالب فئوية تقدم بها عدد من المواطنين من أهمها تضررهم من رئيس مجلس المدينة، وتدنى مستوى النظافة بالمدينة، وكذلك ضعف الرقابة التموينية بالكامل، حيث طالبوا بضرورة توفير بنزين وقود السيارات خاصة بنزين 80، والذي اختفى تماما من المدينة.
وعلى جانب آخر كان لسرعة استجابة الأجهزة الأمنية فى توفير أسطوانات البوتاجاز الأثر الطيب فى نفوس الاهالى؛ حيث ردد الاهالى العديد من الهتافات لصالح رجال الشرطة، وطالبوهم بضرورة تواجدهم للإشراف على عمليات التوزيع لأسطوانات البوتاجاز فى المرحلة القادمة للحد من المحسوبية فى عملية التوزيع.
تعليقات